ـ
- ( المذيع , أنا يعني ) : عاااااجل : مراسل تظبيط معنا على الهواء مباشرة :
- ( مراسلنا ) : أهلا بكم متابعينا الكرام و إليكم آخر الأخبار :
" أفاد شاهد عيان أنه كان ذاهبا لمسجد ( ...... ) بمدينة ( ...... ) لأداء صلاة العشاء ,
و بمجرد أن دخل المسجد فوجيء بسماع أغنية ( ...... ) للمغنية المشهورة (......) تصدر من داخل المسجد .... "
.
.
.
.
.
- ( المذيع ) : عفوا , يبدو أن الاتصال قد انقطع مع مراسلنا ,
لكن في الحقيقة مستحيل أن تكون تلك المغنية داخل المسجد حقيقةً ,
لكن يبدو أن أحد المصلين قد وفّر عليها العناء ,
و جعل أغنيتها هي نغمة الرنين لهاتفه الجوال ,
فكانت النتيجة نفسها :
أُغْنِيَةٌ فِي المَسْجِد !!!
ـ
...................
8 حط تعليقك:
السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
مش حاقولك غير
لا حول ولا قوة
الا بالله العلىّ
العظيم.تكاثرت
علينا الهموم فما
أدرى ايها اكثر هماً
ياتيمى:مدارسنا,صحتنا,
أكلنا ,شربنا,إعلامنا
جرائدنا! شبابنا!
حتى مساجدنا لم
يتركوها لنا
فأفسدوها
برناتهم!
السلام عليكم
الإعلان بتاع كل واحد حر في رنته ده غلط خالص ، الرنات بقت تكسف والله فما بالنا برنة زي كده في مسجد!!!
عافانا الله والجميع
شكرا تيمي
الخلال هنا يكمن في القلب
( ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ )
الله يهدي الجميع
السلام عليكم
ازيك يا تيمي يارب تكون بخير
اولا وقبل كل شيء
انت واحشني جدا وعارف اني مقصر معاك
بس ظروف بقي انا عارف انك هتقدر
بالنسبه للبوست
الموضوع ده اصلا مستفز
ومرفوض بالنسبه ليا اصلا
سواء اغاني او حتي رنات اسلاميه او قرأن حتي
انا لما بدخل الجامع قبل ما ادخل يا بعمله سيلنت يا إما بسيبه في البيت
والي يغيظك بيبقي فيه إعلان يشوفوا الاعمي بيقولك من فضلك اغلق الموبايل
لكن تقول ايه البعيد مهم مش قادر يخلي موبايله سيلنت خمس دقايق لربنا
يلا يعني هي جت علي ديه
ربنا يهدي الجميع
المهم انت يارب تكون بخير
تحياتي
ربنا يهدى الناس فعلا بقت حركة غبية ورخمة
صحيح الرنات دي في المسجد بتكون حاجه مش معقوله,وحتى لو مش اغاني نكون بنصلي وتلاقي مائة موبايل بيرن وكل واحد بنغمة شكل وكأن الناس كلها مهمه,واحنا بقى كمان صلاتنا تبوظ من عدم التركيز,
وبعدين حتى لو مهمين مش عارفين يقتطعوا جزء من وقتهم خالص لله ويرموا الدنيا وراهم؟!!
ولا اصلا هما من الاساس داخلين تقضية واجب وقلبهم بره المسجد متعلق بالف حاجه تانيه؟؟
إنا لله وإنا إليه راجعون.
صدقت
إرسال تعليق