أنهى يومه المليء بـالفشل و الإحباط و الخَيبة ,
عاد لبيته ....
تناول طعامه ....
أعَدَّ كوب الشاي ...
اتخذ مقعده أمام جهاز الكمبيوتر ,
و أخذ بتسجيل الدخول في المنتديات و المواقع المشترك بها ,
كانت لديه كلمة مرور واحدة كي لا ينساها ,
أما معرفاته الشخصية فكانت متنوعة ما بين :
شاب ناجح - البروفيسور - إنسان عظيم - الأستاذ - ..... و غيرها !!
.......................
و لا تنسوا الدعاء بالله عليكم أن يُصلح الله لي شاني كله
و أن يَقدر لي ايخير حيث كان و يُرضني به
و جزاكم الله خيرا
ـــــــــــــــــــــــ
0 حط تعليقك:
إرسال تعليق